علاج حروق الشمس والتصبغات بطرق طبية فعالة مع د/ نجلاء الزغبي

علاج حروق الشمس والتصبغات

علاج حروق الشمس والتصبغات، تُعد حروق الشمس من المشكلات الجلدية الشائعة التي يواجهها الكثيرون ، فمع جمال أشعة الشمس والدفء الذي تمنحه، تأتي مخاطر التعرض المفرط لها، والتي قد تؤدي إلى حروق مؤلمة وتصبغات جلدية مزعجة، هذه المشكلات لا تؤثر فقط على المظهر الجمالي للبشرة، بل قد تشير أيضًا إلى أضرار أعمق تتطلب عناية خاصة، حيث تتراوح حروق الشمس في شدتها من احمرار خفيف وألم بسيط إلى بثور مؤلمة وتقشير واسع النطاق.

كيفية علاج حروق الشمس والتصبغات

علاج حروق الشمس والتصبغات يتطلب نهجًا متعدد الأوجه، حيث تختلف طرق العلاج باختلاف شدة الحرق ونوع التصبغ، الهدف الأساسي هو تخفيف الألم والالتهاب الناتج عن الحروق، ثم معالجة التصبغات الناتجة عنها، وأخيرًا استعادة صحة البشرة وحمايتها من الأضرار المستقبلية، عند الإصابة بحروق الشمس، يكون التركيز الأولي على تخفيف الأعراض وتهدئة البشرة، ولذلك نقوم بعدة خطوات لـ علاج حروق الشمس والتصبغات وهم:

  1.   التبريد الفوري: بمجرد ملاحظة الحرق، يجب تبريد المنطقة المصابة فورًا، يمكن استخدام كمادات باردة أو أخذ حمام بارد (وليس مثلج) لمدة 10-15 دقيقة، هذا يساعد على تقليل الالتهاب والألم.
  2.   الترطيب المكثف: استخدمي مرطبًا خفيفًا وخاليًا من العطور والكحول، مثل جل الصبار النقي أو المستحضرات التي تحتوي على خلاصة الشوفان أو البابونج، هذه المكونات تساعد على تهدئة البشرة وتقليل الجفاف والتقشير، يجب تجنب المنتجات التي تحتوي على الفازلين أو الزيوت الثقيلة لأنها قد تحبس الحرارة.
  3.   تخفيف الألم والالتهاب: يمكن تناول مسكنات الألم المتاحة بدون وصفة طبية مثل الإيبوبروفين أو الباراسيتامول لتقليل الألم والالتهاب.
  4.   تجنب فقاعات الحروق: إذا ظهرت فقاعات، يجب عدم محاولة فقعها، هذه الفقاعات هي آلية دفاع طبيعية للجسم لحماية البشرة تحتها من العدوى، إذا انفجرت تلقائيًا، يجب تنظيف المنطقة بلطف وتغطيتها بضمادة معقمة.
  5.   شرب السوائل: الحروق يمكن أن تسبب الجفاف، لذا من المهم شرب كميات كافية من الماء والسوائل لتعويض ما فقده الجسم.

اعرفي اكتر عن علاج آثار الحروق القديمة مع دكتورة نجلاء الزغبي

الاسمرار من اشعة الشمس

علاج التصبغات الناتجة عن حروق الشمس:

التصبغات التي تظهر بعد حروق الشمس (فرط التصبغ التالي للالتهاب) تتطلب نهجًا مختلفًا، وقد يستغرق علاج حروق الشمس للوجه وقتًا أطول، ومن طرق العلاج:

  • الكريمات الموضعية المفتحة:

    يمكن استخدام كريمات تحتوي على مكونات مثل فيتامين C، حمض الكوجيك، الأربوتين، النياسيناميد، أو حمض الأزيليك، هذه المكونات تعمل على تثبيط إنتاج الميلانين وتفتيح البقع الداكنة، في بعض الحالات، قد يصف الأطباء كريمات تحتوي على الهيدروكينون بتركيزات معينة، وخلال مدة يحددها الطبيب ونسب المواد الفعالة يتم علاج حروق الشمس والتصبغات.

  • التقشير اللطيف

    بعد شفاء الحروق تمامًا، يمكن استخدام مقشرات كيميائية لطيفة مثل أحماض ألفا هيدروكسي (AHA) بتركيزات منخفضة للمساعدة في إزالة الطبقات العليا من الجلد المتصبغ وتحفيز تجديد الخلايا.

  • العلاجات الاحترافية في العيادة:

    في مركز لاروز، تقدم الدكتورة نجلاء الزغبي علاجات متقدمة لـ علاج حروق الشمس والتصبغات، مثل:

    • التقشير الكيميائي الطبي: بتركيزات أعلى وتحت إشراف طبي لإزالة التصبغات العنيدة.
    • علاج الليزر: أنواع معينة من الليزر مثل الفراكشنال ليزر تستهدف صبغة الميلانين لتفتيتها وتوحيد لون البشرة.
    • الميزوثيرابي: حقن مواد مفتحة ومغذية مباشرة في الجلد.

استشر أخصائية الجلدية الدكتورة نجلاء الزغبي في مركز لاروز 01119190306 لتقييم الحالة وتحديد أفضل خطة لـ علاج حروق الشمس والتصبغات.
وتعرف على كيفية العلاج بـ سكين بوستر للحصول علي بشرة نقية واكثر شباباً

ما هي الإسعافات الأولية لـ علاج حروق الشمس والتصبغات؟

عند التعرض لحروق الشمس، فإن سرعة الاستجابة تلعب دورًا حاسمًا في تخفيف الألم وتقليل الضرر اللاحق بالبشرة، الإسعافات الأولية لـ علاج حروق الشمس للوجه تركز على تهدئة البشرة المتهيجة ومنع تفاقم الحالة، وأهم الخطوات التي يجب أتباعها بعد الإصابة بـ حروق الشمس والتصبغات

1) الابتعاد عن الشمس فورًا:

 بمجرد الشعور بالاحمرار أو الألم، يجب الانتقال إلى مكان مظلل أو داخلي على الفور، التعرض المستمر لأشعة الشمس سيزيد من شدة الحرق.

2) تبريد البشرة:

  • الكمادات الباردة:استخدمي قطعة قماش نظيفة مبللة بالماء البارد (وليس المثلج) وضعيها بلطف على المنطقة المصابة لمدة 10-15 دقيقة عدة مرات في اليوم.
  • حمامات الماء البارد أو الفاتر:خذي حمامًا باردًا أو فاترًا، تجنبي استخدام الصابون القاسي أو فرك البشرة المحروقة، يمكن إضافة بعض دقيق الشوفان إلى ماء الحمام لتهدئة البشرة.

3) الترطيب اللطيف:

  • بعد تبريد البشرة، جففيها بلطف (بالتربيت وليس الفرك) ثم ضعي مرطبًا خفيفًا.
  • ابحثي عن مرطبات تحتوي على جل الصبار النقي، أو مستخلص الشوفان، أو البابونج، أو حمض الهيالورونيك، هذه المكونات تساعد على تهدئة البشرة وتقليل الالتهاب والجفاف.
  • تجنبي المرطبات التي تحتوي على الكحول، العطور، أو المنتجات البترولية (مثل الفازلين)، لأنها قد تهيج البشرة أو تحبس الحرارة.

4) تخفيف الألم:

  • يمكن تناول مسكنات الألم المتاحة بدون وصفة طبية مثل الإيبوبروفين (أدفيل، موترين) أو النابروكسين (أليف) أو الباراسيتامول (تايلينول) لتقليل الألم والالتهاب.

5) شرب السوائل بكثرة

حروق الشمس تسحب السوائل من الجسم إلى سطح الجلد، مما قد يؤدي إلى الجفاف، اشربي الكثير من الماء والعصائر لتعويض السوائل المفقودة. 

6) عدم فقع الفقاعات:

إذا ظهرت فقاعات على الجلد، لا تقومي بلمسها أو فقعها، هذه الفقاعات هي حاجز طبيعي يحمي البشرة من العدوى، إذا انفجرت تلقائيًا، نظفي المنطقة بلطف بالماء والصابون الخفيف وضعي عليها ضمادة معقمة.

7) حماية البشرة المحروقة:

ارتدي ملابس فضفاضة وناعمة تغطي المنطقة المصابة لحمايتها من المزيد من التعرض للشمس والاحتكاك.

هذه الخطوات الأولية ضرورية لتقليل شدة الحرق والتسريع من علاج حروق الشمس والتصبغات، ومع ذلك، إذا كانت الحروق شديدة، أو مصحوبة بحمى، قشعريرة، غثيان، أو ظهور فقاعات كبيرة، يجب استشارة طبيب جلدية على الفور كـ الدكتورة نجلاء الزغبي في مركز لاروز لتقييم الحالة وتقديم علاج حروق الشمس والتصبغات المناسب.

تغير لون البشرة بسبب التعرض للشمس

أسباب عدم فاعلية الحلول المنزلية في علاج حروق الشمس والتصبغات

على الرغم من أن الحلول المنزلية قد توفر راحة مؤقتة لبعض حالات حروق الشمس الخفيفة، إلا أنها غالبًا ما تكون غير كافية أو غير فعالة في علاج حروق الشمس والتصبغات بشكل كامل، خاصة عندما تكون الحروق شديدة أو التصبغات عميقة وعنيدة، هناك عدة أسباب رئيسية لعدم فاعلية هذه الطرق:

  • عدم القدرة على اختراق الطبقات العميقة من الجلد: 

    معظم المكونات المستخدمة في الحلول المنزلية (مثل الليمون، البطاطس، الزبادي) تعمل فقط على الطبقة السطحية من الجلد، والتصبغات الناتجة عن حروق الشمس غالبًا ما تكون متجذرة في طبقات أعمق من البشرة، مما يتطلب مكونات نشطة بتركيزات أعلى أو تقنيات متخصصة لاختراق هذه الطبقات.

  • تركيزات غير كافية من المواد الفعالة: 

    حتى لو كانت بعض المكونات المنزلية تحتوي على خصائص مفتحة (مثل فيتامين C في الليمون)، فإن تركيزها يكون منخفضًا جدًا مقارنة بالمنتجات الطبية أو العلاجات الاحترافية، هذا يعني أن النتائج ستكون بطيئة جدًا، إن وجدت، وقد لا تكون دائمة.

  • خطر التهيج وتفاقم المشكلة: 

    بعض الوصفات المنزلية قد تحتوي على مكونات حمضية أو مهيجة (مثل الليمون مباشرة على البشرة) التي يمكن أن تسبب التهابًا أو حروقًا كيميائية، خاصة على البشرة الحساسة أو المتضررة بالفعل من الشمس، هذا التهيج يمكن أن يؤدي إلى تفاقم التصبغات بدلاً من علاجها، فيما يعرف بـ “فرط التصبغ التالي للالتهاب”.

  • غياب التشخيص الدقيق: 

    الحلول المنزلية لا تعتمد على تشخيص طبي دقيق، قد تكون التصبغات ناتجة عن أسباب أخرى غير حروق الشمس، أو قد تكون هناك حالة جلدية كامنة تتطلب علاجًا متخصصًا، الطبيب المختص، مثل الدكتورة نجلاء الزغبي في مركز لاروز، يمكنه تحديد السبب الجذري للمشكلة ووضع خطة علاجية مخصصة.

  • عدم وجود تقنيات متقدمة:

          لا يمكن للحلول المنزلية أن توفر التقنيات المتقدمة المتاحة في العيادات التجميلية، مثل أجهزة الليزر المتخصصة في              تفتيت صبغة الميلانين، أو أجهزة التقشير الكيميائي التي تعمل على إزالة الطبقات المتضررة من الجلد بشكل آمن                    وفعال، هذه التقنيات ضرورية لـ علاج حروق الشمس والتصبغات العنيدة والعميقة.

  • عدم وجود متابعة طبية: 

    العلاج الفعال يتطلب متابعة لتقييم الاستجابة وتعديل الخطة العلاجية إذا لزم الأمر، الحلول المنزلية تفتقر إلى هذا الجانب الحيوي، مما يجعل النتائج غير مضمونة وغير فعالة.

لذلك، الوصفات المنزلية لا تصلح لـ علاج حروق الشمس والتصبغات ،يمكن استخدام بعض العلاجات المنزلية كإسعافات أولية لتهدئة حروق الشمس الخفيفة، لكن الاعتماد على عيادة تجميلية متخصصة مثل مركز لاروز تحت إشراف الدكتورة نجلاء الزغبي هو الخيار الأمثل لـ علاج حروق الشمس للوجه بشكل فعال وآمن، ولضمان الحصول على نتائج مرضية ودائمة.

تغير ملمس الجلد بسبب كثرة التعرض للشمس

علاج حروق الشمس والتصبغات بالطرق الطبية

في اغلب الاحيان لا تكون الحلول المنزلية كافية، ويصبح اللجوء إلى الطرق الطبية المتخصصة أمرًا ضروريًا، في مركز لاروز، تقدم الدكتورة نجلاء الزغبي مجموعة واسعة من العلاجات الطبية المتقدمة لـ علاج حروق الشمس والتصبغات، والتي تستهدف المشكلة من جذورها وتوفر نتائج فعالة وآمنة، ويتم تشخيص درجة حروق الشمس والتصبغات من خلال الأطباء المختصين، وتختلف العلاج الطبي من حالة لاخرى.

   1) الكريمات والمستحضرات الطبية الموضعية:

  • الهيدروكينون (Hydroquinone):يعتبر من أقوى عوامل تفتيح البشرة، ويعمل على تثبيط إنتاج الميلانين، يستخدم بتركيزات معينة وتحت إشراف طبي لتجنب الآثار الجانبية.
  • الريتينويدات (Retinoids):مثل التريتينوين، تساعد على تسريع تجديد خلايا الجلد وتقشير الطبقات المتصبغة، بالإضافة إلى تحسين ملمس البشرة.
  • فيتامين C: مضاد للأكسدة قوي يساعد على تفتيح البشرة وتوحيد لونها، ويحمي من أضرار الجذور الحرة.
  • حمض الكوجيك (Kojic Acid) والأربوتين (Arbutin): يعملان على تثبيط إنزيم التيروزيناز المسؤول عن إنتاج الميلانين.
  • حمض الأزيليك (Azelaic Acid):فعال في تقليل التصبغات وله خصائص مضادة للالتهاب.
  • النياسيناميد (Niacinamide):يساعد على تقليل انتقال الميلانين إلى خلايا الجلد السطحية.

    أي من هذه العلاجات يتم استخدامه تحت إشراف طبي وبنسب يحددها الطبيب المشرف على الحالة.

    2) التقشير الكيميائي (Chemical Peeling):

  • يتم تطبيق محلول كيميائي مثل أحماض ألفا هيدروكسي (AHA) بتركيزات أعلى، أحماض بيتا هيدروكسي (BHA)، أو حمض الترايكلوروسيتيك (TCA) على البشرة لإزالة الطبقات الخارجية المتضررة والمتصبغة.
  • يساعد التقشير الكيميائي على تحفيز نمو خلايا جلد جديدة وأكثر صحة، مما يؤدي إلى بشرة أفتح وأكثر تجانسًا.
  • تختار الدكتورة نجلاء الزغبينوع التقشير وتركيزه بناءً على عمق التصبغات ونوع البشرة لضمان أفضل النتائج بأمان.

    3) علاج الليزر: (Laser Treatment)

  • تعتبر تقنيات الليزر من أكثر الطرق فعالية في علاج حروق الشمس والتصبغاتالعنيدة، كـ الفراكشنال ليزر (Fractional Laser) وهو يعمل على إحداث مناطق دقيقة من الضرر الحراري في الجلد، مما يحفز عملية الشفاء الطبيعية وإنتاج الكولاجين الجديد، ويساعد على إزالة التصبغات وتحسين ملمس البشرة.

    4) الميزوثيرابي(Mesotherapy):

  • يتضمن حقن مزيج من الفيتامينات، المعادن، مضادات الأكسدة، والمواد المفتحة للبشرة مباشرة في الطبقة الوسطى من الجلد.
  • يساعد هذا العلاج على تغذية البشرة من الداخل، تحسين الدورة الدموية، وتقليل التصبغات.

    5) التقشير البارد(Cosmelan/Dermamelan):

  • نظام تقشير طبي احترافي يستخدم مزيجًا من المكونات المفتحة والمقشرة لتقليل التصبغات العنيدة، خاصة الكلف والتصبغات ما بعد الالتهاب.
  • يتم تطبيق القناع في العيادة، ثم تستمر المريضة في استخدام منتجات العناية المنزلية الموصوفة.

احجز الان مع الدكتورة نجلاء الزغبي في مركز لاروز 01119190306 ، لاعتمادها على تقييم شامل لكل حالة لتحديد البروتوكول العلاجي الأنسب.
وتعرف على كيفية ازالة الوحمات بالليزر لبشرة صافية بدون علامات

التهاب الوجه بسبب التعرض للشمس

الوقاية من حروق الشمس والتصبغات

الوقاية هي الخطوة الأهم في علاج حروق الشمس والتصبغات، فمنع حدوث الضرر في المقام الأول هو أفضل بكثير من محاولة إصلاحه لاحقًا، اتباع استراتيجيات وقائية بسيطة يمكن أن يحمي بشرتك من علاج حروق الشمس والتصبغات ويحافظ على صحتها ونضارتها.

 1) استخدام واقي الشمس بشكل يومي:

  • عامل الحماية من الشمس (SPF) :اختاري واقي شمس بعامل حماية لا يقل عن 30 SPF، ويفضل 50 SPF  أو أعلى، ويكون واسع الطيف يحمي من أشعة (UVA  وUVB).
  • الكمية وطريقة التطبيق: ضعي كمية كافية (حوالي ملعقتين كبيرتين للجسم كله) قبل 15-30 دقيقة من التعرض للشمس.
  • إعادة التطبيق: أعيدي وضع واقي الشمس كل ساعتين، أو أكثر تكرارًا إذا كنتِ تسبحين أو تتعرقين.
  • الاستخدام اليومي: استخدمي واقي الشمس حتى في الأيام الغائمة أو عند الجلوس بجانب النافذة، حيث أن الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تخترق الغيوم والزجاج.

  2) تجنب أوقات الذروة لأشعة الشمس:

  • تكون أشعة الشمس فوق البنفسجية في أشدها بين الساعة 10 صباحًا و 4 مساءً، حاولي تجنب التعرض المباشر للشمس خلال هذه الساعات قدر الإمكان.

 3) ارتداء الملابس الواقية:

  • الملابس ذات الأكمام الطويلة والسراويل الطويلة المصنوعة من أقمشة منسوجة بإحكام يمكن أن توفر حماية ممتازة.
  • ابحثي عن الملابس ذات عامل حماية من الأشعة فوق البنفسجية (UPF).
  • ارتدي قبعة واسعة الحواف لحماية الوجه، الرقبة، والأذنين.

  4) استخدام النظارات الشمسية:

  • اختاري نظارات شمسية تحجب 99% أو 100% من أشعة (UVA  وUVB).
  • لحماية عينيك والجلد الرقيق حولهما.

  5) البحث عن الظل:

  • عند قضاء الوقت في الهواء الطلق، ابحثي عن الظل تحت الأشجار، المظلات، أو الملاجئ.

  6) الحذر من الأسطح العاكسة:

  • الماء، الرمل، الثلج، والأسطح اللامعة يمكن أن تعكس أشعة الشمس وتزيد من التعرض لها، كوني حذرة بشكل خاص في هذه البيئات.

  7) تجنب أجهزة التسمير الصناعي  (Tanning Beds):

  • هذه الأجهزة تصدر أشعة فوق بنفسجية ضارة تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بحروق الشمس، التصبغات، وشيخوخة الجلد المبكرة، وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.

  8) التغذية السليمة:

  • تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الفواكه والخضروات يمكن أن يساعد في حماية البشرة من الداخل، ولكنها لا تحل محل واقي الشمس.

باتباع هذه الإرشادات الوقائية، يمكنكِ تقليل خطر الإصابة بحروق الشمس والتصبغات بشكل كبير، وبالتالي تقليل الحاجة إلى علاج حروق الشمس والتصبغات في المستقبل، والحفاظ على بشرة صحية وجميلة.

جربي جلسات ديرما بن لعلاج اثار الحروق واستعيدي ثقتك ببشرتك – احجزي الآن مع د. نجلاء الزغبي!

التهاب الجلد من اشعة الشمس

نصائح عامة للعناية بالبشرة بعد التعرض للشمس

حتى مع أفضل تدابير الوقاية، قد يحدث التعرض للشمس أحيانًا، مما يستدعي عناية خاصة بالبشرة للحفاظ على صحتها وتقليل أي أضرار محتملة، هذه النصائح تكمل جهود علاج حروق الشمس والتصبغات وتساعد في استعادة حيوية البشرة ، ومنها:

 1) الترطيب المستمر والمكثف:

  • بعد التعرض للشمس، حتى لو لم تكن هناك حروق واضحة، تميل البشرة إلى الجفاف، استخدمي مرطبًا غنيًا ومغذيًا يحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك، السيراميد، الجلسرين، أو زبدة الشيا.
  • الترطيب يساعد على استعادة حاجز البشرة الواقي ويمنع التقشير المفرط.

  2) التهدئة والتبريد:

  • استخدمي بخاخات الماء الحراري أو جل الصبار البارد لتهدئة البشرة وتخفيف أي احمرار أو شعور بالحرارة.
  • يمكن الاحتفاظ بالمرطب في الثلاجة لتعزيز تأثير التبريد.

 3) تجنب المنتجات المهيجة:

  • ابتعدي عن المنتجات التي تحتوي على الكحول، العطور القوية، أو الأحماض المقشرة القوية (مثل الريتينويدات أو أحماض ألفا هيدروكسي بتركيزات عالية) مباشرة بعد التعرض للشمس، خاصة إذا كانت البشرة حساسة أو متهيجة.
  • اختاري منتجات لطيفة وخالية من المواد الكيميائية القاسية.

 4) شرب كميات كافية من الماء:

  • الحفاظ على ترطيب الجسم من الداخل ينعكس إيجابًا على صحة البشرة ومرونتها، اشربي الكثير من الماء لتعويض أي سوائل مفقودة.

 5) التغذية الغنية بمضادات الأكسدة:

  • تناولي الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الفواكه والخضروات الملونة (التوت، السبانخ، الطماطم)، مضادات الأكسدة تساعد على مكافحة الجذور الحرة الناتجة عن التعرض للشمس وتقلل من الأضرار الخلوية.

 6) التعامل بلطف مع البشرة:

    • تجنبي فرك البشرة بقوة عند التجفيف أو عند وضع المنتجات.
    • إذا بدأت البشرة في التقشير، لا تقومي بسحب الجلد المتقشر، دعيها تتقشر بشكل طبيعي واستخدمي مرطبًا للمساعدة في هذه العملية.

إذا لاحظتِ أي تصبغات جديدة، أو تغيرات في الشامات، أو بقع جلدية مثيرة للقلق بعد التعرض للشمس، استشيري الدكتورة نجلاء الزغبي في مركز لاروز 01119190306 .
وتعرفي على فوائد ابرة اصاله لبشرة مثالية وجذابة

تذكري دائمًا أن الوقاية هي خط الدفاع الأول ، استخدامي واقي الشمس بانتظام، وتجنبي أوقات الذروة للشمس، ،ولكن إذا تعرضتي لـ حروق الشمس والتصبغات، اتجهي الى مركز لاروز تحت الإشراف المتميز لـ الدكتورة نجلاء الزغبي، يقدم نهجًا شاملاً ومتكاملًا لـ علاج حروق الشمس والتصبغات، بدءًا من التشخيص الدقيق وصولاً إلى الشفاء التام.

الأسئلة الشائعة

لماذا يصبح لون الحرق بني؟

قد تتسبب بعض أنواع الحروق، مثل: التي تكون بسبب بعض إجراءات الليزر التجميلية بنقص أو زيادة في كمية صبغة الميلانين الموجودة في الجلد، مما قد يؤدي لتغير لون الجلد ليبدو أفتح أو أغمق من اللون المعتاد.

علاج حروق الشمس من البحر؟

يجب استشارة الطبيب المختص لتشخيص الحالة ومعرفة العلاج المناسب لها، سواء كانت كريمات او جلسات علاجية.