Menu
ازالة الوحمات بالليزر ، كشف اطباء الجلدية والتجميل في بنها عن كثرت الإصابة بالوحمات لدى الكثير من الأفراد، وتصيبهم بالإحراج الشديد عند التواصل مع الآخرين.
إلا أنه مؤحرًا تم الكشف عن وسائل عدة تستخدم في ازالة الوحمات بالليزر من الوجه ومن باقي أجزاء الجسم.
هي عبارة عن منطقة من الجلد الملون تتميز عن باقي الجسم. ويُمكن مُلاحظتها عندَ الولادة أو بعد ذلِك بوقتٍ قصير،
ونسبة كبيرة من الأطفال حديثي الولادة يولدونَ بها وعادةً لا تعد الوحمات مصدر قلق وتتألف الوحمات من أنواع مختلفة من الأنسجة الطبيعيّة،
أو الصبغة التي فقدت طريقها إلى مكانها المقصود أثناء نموّ الجنين، كما أنَّ مُعظم تلك الوحمات صغيرة، ولا تُسبّب أيّ مشكلات طبّيّة
تختلف الوحمات عامة من حيث شدتها، ومكانها وحجمها ولونها، بل وتطورها كذلك، فقد تزداد بعض الوحمات اتساعاً بمرور الوقت أو تختفي بالكلية.
وفي معظم الحالات لا تشكل الوحمات خطراً على الطفل المولود.
التي تحدث بسبب الأوعية الدموية تحت سطح الجلد ويتراوح لونها بين الوردي، الأحمر والأزرق تبعا لعمق الأوعية الدموية.
إنَّ أكثر الوحمات الوعائيّة شيوعًا هي وحمات السلمون، والأورام الوعائيّة، و وحمات الصباغ الخمري
تكون على مستوى الجلد ويتراوح لونها بين البني، الرمادي، الرمادي المزرق بعض الشيء والأسود،
وهي تنتج عن تطور غير طبيعي للخلايا الصبغية في الجلد. من أكثر الوحمات المصطبغة شيوعًا هي وحمات القهوة بالحليب، و الوحمات المنغوليّة، والشامات
كثيراً ما ارتبط به اعتقادات شعبية، خاصة فيما يتعلق بسبب ظهور تلك الوحمات، إذ اعتقد البعض أن تجاهل المرأة الحامل للوَحَم
قد يؤدي إلى ظهور نوع الطعام الذي رغبت فيه على شكل وحمات في جسد الطفل الجديد. لكن في الحقيقة من غير المعروف
ما هو السبب الحقيقي المؤدي لظهور الوحمات لدى بعض الأطفال وخلو الآخرين منها
بالطبع فالباحثون لا يصدقون بهذه المعتقدات إلا أنهم أيضا لم ينجحوا في الوصول إلى تفسير قاطع ومضمون يفترض بعض الباحثين
أن السبب في ظهور الوحمات عند بعض الأطفال فبعض النظريات تميل إلى الاعتقاد بأنها عبارة عن خلل يحدث خلال عملية اتساع وانقباض الشعيرات الدموية،
ويذهب البعض الاخر للاعتقاد بأنها نتيجة للبروتينات التي تنتجها المشيمة.
وفقا لاطباء الجلدية والتجميل في بنها ، فإن معظم الوحمات غير مؤذية وتزول لوحدها في السنوات القليلة الأولى من حياة الطفل،
ومع ذلك يوجد هناك بعض الاستثناءات ومنها:
يمكن لبعض الوحمات الوعائية الكبيرة بحسب موقعها أن تؤثر على عملية الأكل والرؤية أو التنفس، وقد تنمو بعضها داخليا ما يهدد من صحة أعضاء طفلك.
في بعض الأحيان قد يرتبط ظهور وحمات فلاميوس بالقرب من العين أو الخد بمشاكل في الرؤية كالجلوكوما، أو مع تأخر في التطور لدى الطفل.
قد تمتد بعض الوحمات التي تقع في أسفل العمود الفقري تحت الجلد وتؤثر على الأعصاب وتدفق الدم إلى الحبل الشوكي.
أحيانا تكون مجموعات من بقع وحمات “القهوة بالحليب” أحد الأدلة على اضطراب وراثي يسمى الورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1).
بالإضافة إلى ذلك فحوالي 50% من الأشخاص الذين يعانون من الورم العصبي الليفي يعانون أيضا من صعوبات في التعلم.
بعض الوحمات، خصوصا كبيرة الحجم التي تظهر منذ الولادة تتميز بأنها قد تصبح سرطانية في المستقبل لذا فتستوجب المتابعة.
بعض الوحمات الكبيرة والتي تؤثر على مظهر الطفل الخارجي قد تصبح ضارة نفسيا للطفل وتستوجب الرعاية النفسية الخاصة به.
لا تسبب غالبية الوحمات أي نوع من الضرر، ومن ثم فما من حاجة ملحة لازالة الوحمات إلا في حالات محددة،
مثل تأثيرها على المظهر الخارجي العام للشخص، وتأثيرها على نفسيته،
أو في حالة الأورام الوعائية الدموية تفادياً لارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد،
وتستدعي الأورام الوعائية الدموية والشامات متابعة تطورها والرجوع إلى افضل دكتور جلدية وتجميل في بنها حال ظهور أي اختلاف في مظهرها.
يمكن ازالة الوحمات بالليزر ، كالوحمات الوعائية والتي تظهر على شكل علامات حمراء أو وردية والبقع السوداء أو البنية التي تظهر على الجلد،
حيث تعد ازالة الوحمات بالليزر طريقة آمنة لإزالة الوحمات والعلامات الظاهرة على الجلد،
و اكدت دكتور نجلاء الزغبي افضل دكتور جلدية وتجميل في بنها ان لا يسبب استخدام الليزر أي ضرر للأنسجة الطبيعية المحيطة،
ومن المفضل ازالة الوحمات بالليزر الظاهرة عند الأطفال في وقت مبكر، وذلك تجنبًا لحصول مضاعفات طبية محتملة أو آثار نفسية،
فالأطفال في سن المدرسة من الممكن أن يفقدوا الثقة بأنفسهم وذلك بسبب ظهور الوحمات على وجوههم،
وفي بعض الأحيان تُحدث الوحمات مشاكل وذلك عندما تضغط على أماكن مهمة في الجسم كالقصبة الهوائية أو العين
للعلاج بالليزر نتائج فعّالة في إزالة الوحمات (إنَّ نتائج العلاج بالليزر تكون فعّالة أكثر عندما تتم في سنٍّ مُبكرة).
يتم العلاج بالليزر عن طريق تسليط ضوء الليزر على الوحمات لفتراتٍ قصيرة بهدف تفتيح لونها، وتقليص حجمها، ووقف نموها.
تستخدم حاصرات البيتا عادة في علاج ارتفاع ضغط الدم، إلا أن لها دوراً علاجياً آخر في ازالة الوحمات الوعائية، وبالتحديد الورم الوعائي الدموي،
عن طريق تقليص الأوعية الدموية وتقليل وصول الدم إليها،
ومن ثم تؤدي إلى انكماش حجم الأورام الوعائية الدموية، وخفة شدتها وتغير لونها للون أفتح.
تستخدم هذه العقاقير المضادة للالتهاب عن طريق تناولها بالفم أو حقنها في الوحمات مباشرة لتؤدي إلى تقلص الوحمات من خلال التأثير على الأوعية الدموية.
تُعالج العديد من الوحمات بإزالتها جراحيًا، فمن الممكن إزالة الشامات الكبيرة بالجراحة
وكذلك الأورام الوعائية العميقة جدًا والتي من الممكن أن تتلف الأنسجة المحيطة السليمة
احجز مع افضل دكتور جلدية وتجميل في بنها دكتور نجلاء الزغبي
فروع دكتور نجلاء الزغبي :
لاروز بنها شارع النجده قبل مستشفي الحميات برج العلا امام مكتبه
و في مقر مركز توليب الجديد الفلل – كورنيش النيل بجوار كافيار – امام حديقة الطفل
للحجز والاستعلام: 01223117312
او اتصال علي: 01119190306
