تجميل و تفتيح المناطق الحساسة ، تُحقق دكتور نجلاء الزغبي نتائج فعالة في تجميل و تفتيح المناطق الحساسة ، مما يساعد على تحسين مظهر هذه المناطق وزيادة ثقة المريض بنفسه
عمليات تجميل المناطق الحساسة مصطلح عام يطلق على عدة عمليات تستهدف تجميل المناطق الحساسة بعدة طرق
التغيرات الهرمونية : (الحمل، تناول موانع الحمل، فرط الأنسولينية، زيادة الوزن، إلخ)
عوامل خارجية : التعرض للشمس، الإحتكاك، إزالة الشعر، الملابس الضيقة، رطوبة المنطقة، الإلتهابات، أو حتى الاستعداد والقابلية الجسدية للتصبغ المفرط للجلد .
أيضاً نشاط الخلايا الصباغية في هذه المنطقة أكبر من بقية الجسم، فلذلك تغير اللون في هذه المنطقة مرتفع
فرط التصبغ في المناطق الحساسه في حد ذاته، ليس له تأثير على سلامة المريض على المستوى الوظيفي. ومع ذلك، فإن هذا سبب شائع جداً للاستشارات الطبية، لأنه يؤثر سلبًا على نفسية الأشخاص و بالتالي على جودة حياتهم، مع تداعياتها على علاقاتهم الشخصية والجنسية. لتصبح الرغبة في تجميل المناطق الحساسة هاجساً.
مع التطور الحادث في مجال العلم والتكنولوجيا تم دمجهما مع عالم التجميل صنع ثورة ، فظهر لدينا استخدام الليزر في تجميل المناطق الحساسة، وفي هذه العملية يتم تسخين أنسجة المنطقة الحساسة الداخلية والألياف المكونة لها مثل الكولاجين.عملية الليزر لتجميل المناطق الحساسة تمتاز بأن نتائجها مبشرة وثابتة على المدى الطويل، كما أنها بالإضافة لتجميل المناطق الحساسة تعالج مشاكل صحية أخرى مثل الارتخاء الذي يصيب المهبل بعد عمليات الولادة بالإضافة إلى جفاف المهبل.
كذلك يمكن استخدام تقنية الليزر في تجميل المناطق الحساسة، ذلك لأن تجميل المناطق الحساسة بالليزر إجراء فعال يساهم في القضاء على لون الجلد الغامق أو التصبغات التي يعاني منها الجلد دون حدوث ألم أو وجود تندبات،
استخدامنا لهذا النوع من الليزر بحرفية وبسياسة خاصة تعطي نتائج نراهن عليها.
يتم تقشير منطقة البكيني غالباً بعمل ثلاث جلسات متتابعة كل أسبوع إلى 14 يوم، إلا أنه تختلف النتائج من امرأة لأخرى، وقبل التقشير يفضل إزالة الشعر بالشمع أو الوسائل الأخرى، وينصح بتجنبه بعد إجراء التقشير لتقليل حدوث التصبغ الزائد بعد الإجراء. كما ينصح بتقليل التمرينات الرياضية التي تتطلب احتكاك الأفخاذ الداخلية حتى لا تؤثر على نتائج عملية التقشير.
عملية تجميل المناطق الحساسة بالفيلر من التقنيات الحديثة والتي شاعت بقوة خلال العقدين الآخيرين، تلجأ العديد من النساء لتجميل المناطق الحساسة بالفيلر للعديد من الأغراض، مثل تصحيح التشوهات الموجوة في منطقة المهبل، ترميم بعض الترهلات، تضييق المهبل نتيجة توسعه بفعل الولادة الطبيعية.
معاناة بعض النساء من صغر حجم الشفرتين.
التوسع الذي يصيب المهبل.
معاناة النساء من بعض الجلد الزائد الموجود حول منطقة المهبل.
ارتخاء عضلات المهبل.
إصلاح الترهلات الموجودة في المناطق الحساسة.
إعادة الحجم الطبيعي للمهبل وذلك في حالة الإصابة بمرض ضمور المبل.
شد عضلات المهبل بعد ارتخائها.
تضييق المهبل بعد الولادة.
زيادة شكل المهبل وتحسين المظهر العام للمناطق الحساسة لدى الأنثي.
علاج الالتهابات المتكررة والتي تؤدي إلى ضعف الكولاجين في منطقة المهبل.
التخلص من الترهلات والتهدل الذي يصيب المناطق الحساسة بفعل التقدم في العمر.
وقد جاءت تقنية الفيلر لتجميل المناطق الحساسة لمساعدة المرأة في التخلص من كل تلك العيوب التي تسبب لها الإزعاج، تلك التقنية تعمل على تجديد الأنسجة وتحفيز الخلايا على التكاثر، وتعمل أيضاً على زيادة نسبة الكولاجين، وتعزيز نمو الأوعية الدموية، كما يمكن لتقنية الفيلر شد عضلات المهبل وتبييض المنطقة الموجودة حوله، دون الحاجة للتدخل الجراحي.
Dr Naglaa
Any questions related to تجميل و تفتيح المناطق الحساسة وإزالة التصبغات مع د.نجلاء الزغبي?
Whatsapp Us
🟢 we are online | privacy policy
WhatsApp us